وزارة الصحة - دائرة الإعلام والعلاقات العامة

 

هام||
كيف استجابت وزارة الصحة لمرض الكوليرا؟
 
》تم تكثيف الترصد الوبائي لأي حالة في المشافي وتقصي المخالطين.
 
》تخصيص غرف عزل خاصة بالحالات المشتبهة.
 
》تطهير المرافق الخاصة بالمرضى.
 
》قطف عينات من الصرف الصحي وشبكة المياه بالتعاون مع الجهات المعنية ولا سيما من المناطق التي تكشف بها حالات إصابة وتشديد الرقابة على سلامة المياه ووضع الكلور فيها.
 
》تعميم إلى الصحة المدرسية يتضمن:
▪︎رصد حالات الاسهال عند التلاميذ والكادر التعليمي.
▪︎إحالة الحالات المشتبهة إلى مشافي الصحة وإبلاغ مديريات الصحة المعنية.
▪︎استبدال خزانات المياه غير الصالحة للاستخدام والتنظيف الدوري لها وتعقيمها.
▪︎تغيير التمديدات الصحية التالفة والحفاظ على نظافة دورات المياه وتطهيرها يومياً.
▪︎توفير المياه الآمنة والصابون.
▪︎منع الباعة الجوالين من التواجد قرب المدارس بالتعاون مع الجهات المعنية.
▪︎توعية الطلاب بأهمية النظافة الشخصية.
▪︎التشديد على أهمية متابعة الندوات والمقاصف بالمدارس وتوفير الشروط الصحية فيها لجهة النظافة وسلامة المواد الاستهلاكية وحفظها بظروف جيدة.
▪︎التأكد من النظافة الشخصية لمقدمي الطعام وتوفر البطاقة الصحية لهم وخلوهم من الأمراض المنقولة والاقتصار على الأطعمة المغلفة والمشروبات المعبأة آلياً والامتناع عن الوجبات التي تجهز داخل الندوة.
 
》فيما يخص التعاون مع الوزارات:
▪︎ تعميم لكل من وزارات التربية والإدارة المحلية والبيئة والموارد المائية والأوقاف والسياحة والتجارة الداخلية وحماية المستهلك والدفاع والداخلية والتعليم العالي والبحث العلمي لاتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع حدوث وانتشار المرض كل في مجال اختصاصه وواجباته ومسؤولياته.
 
》اعتماد وتعميم بروتوكول علاجي موحد وهو متوفر بكافة أشكاله.
 
》تعزيز وتزويد المشافي بمخزون إضافي من العلاج والمستلزمات تحسباً لأي زيادة في أعداد الحالات.
 
》إجراء اجتماعات موسعة والتعاون والتنسيق المستمر مع المنظمات الدولية والجهات المانحة لتقديم الدعم التقني واللوجستي “لقاحات والأدوية ووسائل الوقاية الفردية والمواد المخبرية”.
 
》إعداد بروشورات ومطبوعات للتوعية الصحية مخصصة للعاملين الصحيين وأفراد المجتمع والمتعاملين مع الطعام والشراب حول المرض وطرق انتقاله والوقاية منه وذلك بهدف رفع مستوى الوعي المجتمعي وبث الرسائل في وسائل الإعلام كون التوعية هي أساس الوقاية من المرض.
 
✅ تشكيل لجنة وطنية تضم الوزارات والجهات ذات الصلة لوضع الإجراءات الاحترازية ومتابعة تنفيذها.
 
✅ وضع الخطة الوطنية للاستجابة.
 
✅ وضع الخطة التشغيلية القائمة على ٣ محاور (الصحة - المياه - التواصل ورفع الوعي المجتمعي).
 
✅ وضع الكميات التقديرية للأدوية والمستلزمات الطبية لتدبير حالات الكوليرا المتوقع حدوثها.
 
جديرٌ ذكرهُ
أن وزارة الصحة بدأت استجابتها بشكل استباقي ومبكر لمنع سراية ودخول الكوليرا إلى سورية منذ ظهور المرض في محافظة السليمانية شمال العراق عبر إصدار تعميم يتضمن تعزيز الترصد الوبائي في المعابر الحدودية علماً أن وزارة الصحة تقوم قبل بداية فصل الصيف بشكل دوري بتكثيف الترصد والتقصي لحالات الاسهالات الصيفية.
 
وتم التشديد على ضرورة إبلاغ مديريات الصحة عن الحالات المشتبهة والتأكيد على الترصد الوبائي في المشافي حسب التعريف القياسي لمرض الكوليرا وإبلاغ مديريات الصحة ومديرية الأمراض السارية والمزمنة عن الحالات المشتبهة وتعميم الاستمارة الخاصة بتقصيه إضافة إلى توزيع البروشورات التوعوية. وذلك قبل تسجيل عدد من الحالات المثبتة بالمرض في محافظة حلب.
 
? نأمل متابعتكم لمنصات وزارة الصحة السورية الرسمية على الانترنت ومواقع التواصل الاجتماعي لمزيد من التفاصيل :
 

▪️ فيسبوك:

 

https://www.facebook.com/MinistryOfHealthSYR/

▪️ تلغرام:

https://t.me/mohsyria

▪️ انستغرام:

www.instagram.com/syrianministryofhealth

▪️ موقع الكتروني (يتضمن جميع الروابط التي تهمك):

www.moh.gov.sy